الانسان :
كلمة إنسان في كلام العرب يرجع إلى معنى الظهور،عكس الجن. ثم إنهم ذكروا للإنسان معنى آخر هو: النسيان. فقد أورد ابن منظور عن ابن عباس قوله: "إنما سمي الإنسان إنسانا؛ لأنه عهد إليه فنسي"، إذ یقول القرآن بهذا الصدد: "ولقد عهدنا إلى آدم من قبل فنسي ولم نجد له عزما". وبهذا قال الكوفيون: إنه مشتق من النسيان.لذا فإن معنى الإنسان في كلام العرب يعني الظهور، والنسيان.ومعرفة هذه النتيجة لها دور مهم، في تحديد ما يجب أن يكون الإنسان عليه، فما دام أن الظهور أصل معناه، فيفترض به أن يكون الظهور سمته البارزة، فيحقق هذا المعنى في: نفسه، وطريقته، وحياته. فيكون ظاهرا في : مبادئه، وقيمه ، وأخلاقه ، ودينه الذي يؤمن به، فلا يستخفي، ولا يتوارى، كما يتوارى الجن .
سيدنا الخضر :
قيل إنه نبي، علمه الله، وقيل: رسول، وقيل: ولي، وقيل إنه كان ملكًا. وقيل إنه كان أعلم الناس، وقيل إنه كان من أشرف بني إسرائيل. وفي حديث عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إنما سمي الخضر لأنه جلس على فروة بيضاء، فإذا هي تهتز من خلفه خضراء" رواه البخاري. وقيل إنما سمي الخضر لحسنة وإشراق وجهه، وقيل سمي بذلك لأنه إذا قام يصلي اخضر ما حوله. وقد وردت قصته مع موسى عليه السلام في سورة الكهف من القرآن الكريم.

المتنبي :
لأنه شبه نفسه في بيتين من الشعر بالمسيح بين اليهود ,
وبصالح النبي في ثمود



العريس والعروس :
وقد أَعْرَسَ فلان أَي اتخذ عُرْساً وأَعْرَسَ بأَهله إِذا بَنَى بها وكذلك إِذا غشيها ولا تَقُلْ عَرَّسَ والعامة تقوله قال الراجز يصف حماراً يُعْرِسُ أَبْكاراً بها وعُنَّسا أَكْرَمُ عِرْسٍ باءةً إِذْ أَعْرَسا وفي حديث عمر أَنه نَهَى عن مُتعة الحج وقال قد علمت أَن النبي صلى اللَّه عليه وسلم فعَله ولكني كرهت أَن يَظَلوا مُعْرِسين بهن تحت الأَراكِ ثم يُلَبُّونَ بالحج تَقْطُرُ رؤوسهم قوله مُعْرِسِين أَي مُلِمِّين بنسائهم وهو بالتخفيف وهذا يدل على أَن إِلْمام الرجل بأَهله يسمى إِعراساً أَيام بنائه عليها وبعد ذلك لأَن تمتع الحاج بامرأَته يكون بعد بنائه عليها وفي حديث أَبي طلحة وأُم سُليم فقال له النبي صلى اللَّه عليه وسلم أَعْرَسْتُمُ الليلة ؟ قال نعم قال ابن الأَثير أَعْرَسَ الرجل فهو مُعْرِسٌ إِذا دخل بامرأَته عند بنائها وأَراد به ههنا الوطء فسماه إِعْراساً لأَنه من توابع الإِعْراس.

سيدنا نوح :
هو نوح بن لامك بن متوشلخ بن ادريس عليه السلام .قال الكسائى كان اسمه عبد الغفار او يشكر وسبب تسميته نوحا انه راى كلبا له اربعة اعين فقال نوح ان هذا الكلب شنيع فقال له الكلب ياعبد الغفار اتعيب النقش ام النقاش فان كان العيب على النقش فان الامر لو كان الى لما اخترت ان اكون كلبا وان كان العيب على النقاش فهو لايلحقه عيب لانه يفعل مايشاء فكان كلما ذكر ذلك ينوح ويبكى على خطيئته وذنبه فلكثرة نوحه سمى نوحا رواه السدى والله اعلم

حواء :
فقد جاء في شرح مسلم للنووي قال: روينا عن ابن عباس قال: سميت حواء لأنها أم كل حي، قيل إنها ولدت لآدم أربعين ولداً في عشرين بطناً في كل بطن ذكر وأنثى. وأما أول من سماها ولعله آدم عليه السلام.

الدجال :
سمي دجالا لان-
الدجال مأخوذ من الدجل وهو طلاء البعير بالقطران إذا أصيب بالجرب.
2-الدجال أي الكذاب والداجل المموه الكذاب لأن الكذب تغطيه.
3-سمي دجالا لقطعه الأرض إذ يطأ جميع البلاد إلا مكه والمدينه.
4-لأنه يغر الناس بشره وأصل الدجل :الخلط .

ابو ذر :
اسمه جندب ابن جناده واطلق عليه لقب "ابو ذر" لانه كان اذا لقى في طريقه ذرا (نملا) حملها ورفعها عن الطريق رضي الله عنه


ابوهريرة :
لانه كان يربي قطة صغيرة فاسماها الرسول محمد " صلى الله عليه وسلم " ب هريرة فصاروا الناس ينادون ابي هريرة بهذا [url=http://www.jh.jo/vb/showthread.php?t=321314]الاسم [/url]


دمشق :
كلمة"دمشق" تعني أسرع ، ونظرا لأن الذين بنوها قد اسرعوا أو "دمشقوا"
في بنائها ، فقد سميت"دمشق" بهذا الإسم. ويروى ان الذي بناها هو"جيروز بن سعد بن عاد بن سام بن نوح عليه السلام". وكان بناء دمشق قبل ميلاد سيدنا إبراهيم بخمس سنوات.


الغدة الصماء :
الغدة الصماء (بالإنجليزية: Endocrine gland) هي الغدد التي تفرز منتجاتها مباشرة إلى مجرى الدم. و تتوزع هذه الغدد في كل أنحاء الجسم. إفرازاتها عبارة عن مواد كميائية و بروتينية تلعب دورا أساسيا في عمل الأعضاء و في تنظيم التوازن الكميائي للجسم .
افريقيا :
نسبة الى الملك العربى (الافريقى بن قيس) وكان أول حاكم فيها .


ابو جلمبو :
زنابق البحر انها ليست زهور ولا كن جسم الحيوان يشبه زهرة الزنبق ولذلك سميه بهذا [url=http://www.jh.jo/vb/showthread.php?t=321314]الاسم [/url]ولزنبق البحر زائده طويلة تشبه ساق النبات . سرطانات البحر : ابو جلمبو ...


ابليس :
سمي إبليس بهذا [url=http://www.jh.jo/vb/showthread.php?t=321314]الاسم [/url]لأنه أبلس عليه الأمر، فما عاد يعرف خيره من شره. والسبب بأن أبلس عليه الأمر أنه لم يسجد لآدم عليه السلام، وآدم خليفة الله في الأرض فهو مهبط الأنوار والتجليات الإلهية.