يسمى (إكسير الحياة)
وهو عبارة عن مركب حيوي كيميائي, اكتشف وجوده في جسم الإنسان سنة 1975م. وهو يشبه في تركيبه الكيميائي الأفيون و المورفين المخدرين .. كافانا الله شرهما, لكن الاندروفين أقوى 1000 مرة من هذين المركبين
الاندروفين:
غير مضر ولا نصاب بالإدمان عليه
يُنتج طبيعيا في الجسم
يسبب الشعور بالسعادة , ويقتل الألم
يساعد في التئام الجروح وشفاء الأمراض النفسيه والجسديه
يرفع أداء النظام المناعي للجسم
يخلق شعورا بالحياة الطيبة , الخفة , والنشاط
الآن .. المفاجأة السارة:
بإمكاننا إنتاج الاندروفين في أجسادنا بإتباع الخطوات البسيطة السهلة:
أولا: فكّر في تجربة جميلة خضتها.
ثانيا: توقف !! .. واستمتع بذكراها من خلال استشعار المحفزات التي تسعدك في التجربة
ثالثا: اسمح بالمشاعر الايجابية تسري من خلال جسدك, وتنفسها إلى عضلات جسمك كله
بعد شعورك بإيجابية نحو التجربة السعيدة ستشعر بسريان لذيذ للأندروفين في جسمك. يوميا, احرص على إيجاد وقت ما للتوقف والتركيز على نقطة أو اثنتين من المحفزات في تجاربك السعيدة الايجابية ودع الاندروفين يأخذ مفعوله في جسمك .. مثلا: في صف انتظار, أ, عند إشارة المرور, أو في طريقك للعمل
من يتعرضون لمواقف محزنة كثيرة يعطيهم الله الصبر على المصائب والشدائد وذلك بأن أدمغتهم تفرز مادة تسمى( الاندروفين) وهي حقنة ربانية لا يحصل عليها الإنسان بوصفة طبيب ولا تباع في الصيدليات والعيادات بل تفرز من دماغ فتعطي المرء القوة والشدة حتى يواجه هذه والابتلاءات بصلابة وقوة .
وعن أهم الوسائل التي تتبعها عيادات مكافحة التدخين ليقلع المريض عن هذه العادة أسلوب العلاج الدوائي للأعراض الانسحابية ، وأسلوب العلاج بالإبر الصينية وهو أسلوب جديد يقلل من الرغبة في التدخين وتقليل الأعراض الانسحابية لأنها تساعد على إفراز مادة ( الاندروفين) والتي تساعد على التعويض عن النيكوتين وقال المدخنون الذين جربوا الإبر أنهم شعروا بالراحة والهدوء وتحسنت أوضاع النوم لديهم بل وأحسوا بمزيد من الحيوية والطاقة وانتابتهم ثقة أكبر بأنفسهم وعدم الشوق أو الرغبة في التدخين.
يخفف من حدة التوتر النفسي، إذ ان الرياضة بشكل عام تساعد على افراز هرمون الاندروفين الذي يمنح الانسان الشعور بالراحة والسعادة. ورياضة المشي بذلك تخفف من حدة التوتر والشعور بالقلق والاضطرابات الناجمة عن ضغوط الحياة اليومية التي لا تنتهي. وعن طريق مزاولة الانشطة الرياضية بما في ذلك رياضة المشي يحصل الانسان على مفهوم الذات من الناحية الايجابية حيث يشعر بالسعادة والسرور والنظرة المتفائلة عن شخصيته وذاته.
أن النشاط الرياضي أيضآ يساعد على افراز هرمون الاندروفين المشابه لمادة المورفين والذي يؤدي افرازه الى الشعور بالراحة والساعدة والتخل من التوتر والقلق، كما تؤدي الرياضة الى تجديد النشاط الذهني لممارسي الرياضة وذلك عن طريق تحسين الدورة الدموية ووصول الدم بكميات كافية الى المخ ..
..