منتدى العائلات العربية *_ - * ابناء الهرشه قفين في الاردن و فلسطين *_ - *منتدى العائلات العربية
مرحبا بكم نرجو دعمكم بالتسجيل بالمنتدى للفائده للجميع
منتدى العائلات العربية *_ - * ابناء الهرشه قفين في الاردن و فلسطين *_ - *منتدى العائلات العربية
مرحبا بكم نرجو دعمكم بالتسجيل بالمنتدى للفائده للجميع
منتدى العائلات العربية *_ - * ابناء الهرشه قفين في الاردن و فلسطين *_ - *منتدى العائلات العربية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى العائلات العربية *_ - * ابناء الهرشه قفين في الاردن و فلسطين *_ - *منتدى العائلات العربية

منتدى عائلة الهرشه (مدينة قفين _ طولكرم - فلسطين)

واهلا وسهلا بكل ابناء العائلات العربية جميعا
 

الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  بابباب  الدخول للفيس بوك facebookالدخول للفيس بوك facebook  
يوميات واحداث عامه

كل عام وانتم بخير

نبارك لطلبة الثانوية العامة نجاحهم ... وحظا اوفر لمن لم يحالفهم النجاح

*-*-*-*-**-*-*-*-*-*-

ابناء الهرشه قفين

احلى تحية للاعضاء والزوار وللجميع

-------------------

- لا يحزنك إنك فشلت مادمت تحاول الوقوف على قدميك من جديد

كلما ازدادت ثقافة المرء ازداد بؤسه

الحياء جمال في المرأة وفضيلة في الرجل

*************

موقع نتائج الثانوية العامة الاردن

مواقع لوزارة التربية والتعليم الاردنية

www.elearning.jo www.moe.gov.jo

كل عام وانتم بخير

2015

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
التوقيت
--
المواضيع الأخيرة
» الزبيب كنز عظيم
انتهاء صلاحية المواد الغذائية .. أين الخطر؟ Emptyالخميس أغسطس 18, 2022 5:55 am من طرف الاستاذ

» وفاة عياد محمود صالح الهرشه
انتهاء صلاحية المواد الغذائية .. أين الخطر؟ Emptyالثلاثاء يونيو 16, 2015 7:24 am من طرف الاستاذ

» صيانة بريوس وغيار زيت فقط ب 20 دينار
انتهاء صلاحية المواد الغذائية .. أين الخطر؟ Emptyالإثنين مايو 19, 2014 8:16 pm من طرف البرق

» دورة تأسيسية في السيارات الكهربائية والهايبرد
انتهاء صلاحية المواد الغذائية .. أين الخطر؟ Emptyالأربعاء يناير 22, 2014 8:25 pm من طرف البرق

» Higher self
انتهاء صلاحية المواد الغذائية .. أين الخطر؟ Emptyالثلاثاء أكتوبر 29, 2013 5:51 pm من طرف محمد الخصيب

» Higher self
انتهاء صلاحية المواد الغذائية .. أين الخطر؟ Emptyالثلاثاء أكتوبر 29, 2013 5:49 pm من طرف محمد الخصيب

» دروس محوسبة اول ثانوي
انتهاء صلاحية المواد الغذائية .. أين الخطر؟ Emptyالأربعاء سبتمبر 11, 2013 5:49 am من طرف ahmedabuzayed983

» اكبر مركز للسيارات الهجينة (الهايبرد) في عمان - الاردن
انتهاء صلاحية المواد الغذائية .. أين الخطر؟ Emptyالأربعاء فبراير 20, 2013 8:28 pm من طرف البرق

» المساحة والمحيط لبعض الاشكال الهندسية
انتهاء صلاحية المواد الغذائية .. أين الخطر؟ Emptyالخميس نوفمبر 29, 2012 10:57 pm من طرف r7ab alhob

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
حكمة
(( أن تضيء شمعة صغيرة خير لك من أن تنفق عمرك تلعن الظلام ))
المواضيع الأكثر شعبية
نسب عائلة الهرشه
إجابات أسئلة الكتاب كويك بيسك الحاسوب (توجيهي)
عالم الحيوان ادخل الغابة من الشاشة
اقوال جميلة جدا
قصيدة أفاطم قبل بينك متعيني(مهارات الاتصال اول ثانوي)
خطر ارتفاع وانخفاض درجة حرارة الجسم
إجابات أسئلة الكتاب أساسيات شبكات الحاسوب (توجيهي)
كلمات اغنية فارس كرم "ريتني"
ورقة عمل للاطفال تعليميه
اسئلة توجيهي وزارية حاسوب مع الاجابه وطريقة التصحيح لجميع الاعوام
زوار المنتدى
عدد زوار المنتدى
صور قفين خاص

تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط ابناء الهرشه قفين على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى العائلات العربية *_ - * ابناء الهرشه قفين في الاردن و فلسطين *_ - *منتدى العائلات العربية على موقع حفض الصفحات

 

 انتهاء صلاحية المواد الغذائية .. أين الخطر؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الاستاذ
الاستاذ
الاستاذ
الاستاذ


عدد المساهمات : 710
تاريخ التسجيل : 22/06/2010
الموقع : harasheh.yoo7.com

بطاقة الشخصية
هلا:

انتهاء صلاحية المواد الغذائية .. أين الخطر؟ Empty
مُساهمةموضوع: انتهاء صلاحية المواد الغذائية .. أين الخطر؟   انتهاء صلاحية المواد الغذائية .. أين الخطر؟ Emptyالإثنين سبتمبر 05, 2011 10:17 pm

بقلم الدكتور أنور نعمه

سلامة الأغذية والأشربة تعتبر أحد المتطلبات الأساسية لضمان صحة الإنسان. ومن أجل تأمين هذه السلامة تم ابتكار ما يعرف بفترة الصلاحية، وهي المسافة الزمنية التي تفصل بين تاريخين، تاريخ إنتاج أو صنع أو تعبئة أو إعداد المادة الغذائية، وتاريخ انتهاء صلاحية المادة الغذائية.

وفترة الصلاحية تدمغ على المنتج على شكل تواريخ هجرية أو ميلادية او كليهما معاً، وتختلف طول هذه الفترة بحسب طبيعة السلعة، وتركيبها الكيماوي، وخواصها الفيزيائية، ومحتواها من الماء، والحمل الميكروبي الموجود فيها، ودرجة حساسيتها تجاه عوامل الفساد المختلفة، وطبيعة العبوة التي توجد فيها، وقدرة هذه الأخيرة على توفير الحماية الضرورية للمادة الموجودة في داخلها على مختلف الصعد المتعلقة بالنقل والتداول والتخزين.

وفترة الصلاحية قد تكون أياماً معدودة لبعض المنتجات (مثل الألبان وبعض مشتقاتها)، وشهوراً لأخرى (مثل العصائر والمشروبات)، وسنوات لثالثة (مثل الأغذية المجففة والمعلبة والمجمدة)، وهذه الفترة هي دليل تشريعي غذائي، وفي الوقت نفسه دليل ارشادي للصانع والتاجر والمستهلك من أجل ضمان جودة الغذاء أو المنتج.

وكي تكون فترة الصلاحية دليلاً أكيداً على جودة المنتج لا بد من تأمين الظروف المناسبة للتخزين والنقل والتوزيع، بدءاً بالصانع، ومروراً بالتاجر والبائع، وانتهاء بالمستهلك، لأنه في حال عدم التقيد بهذه الظروف فإن فترة الصلاحية تصبح حبراً على ورق.

نعم إن فترة الصلاحية تصبح حبراً على ورق، والأدلة على ذلك كثيرة جداً، ولعل أكبر دليل يعبر عنها على أرض الواقع في البلدان العربية، هو ظاهرة فرش المواد الغذائية بعلبها وقنانيها في الشوارع وعلى الأرصفة وعربات العرض تحت وهج الشمس الحارق يومياً من الصباح الى المساء من دون غطاء يحميها. والسؤال الذي يطرح نفسه هنا: إذا كان القيظ اللاهب يذيب إسفلت الشوارع، فماذا عن مدة صلاحية المادة الغذائية الموجودة داخل هذه العلبة؟ ان مدة الصلاحية هنا أصبحت موضع شك كبير وكبير جداً.

ان انتهاء مدة الصلاحية قد يعني بكل بساطة أن المنتج أصبح فاسداً وليس سليماً صحياً، وبالتالي يجب التخلص منه بأي وسيلة، أما في حال استعماله فقد يسبب عواقب وخيمة، قد تصل الى حد الموت.

ومن أكثر العواقب شيوعاً نتيجة انتهاء مدة الصلاحية هو التسمم الغذائي الذي تظهر عوارضه وعلاماته في فترة زمنية قصيرة، وتكون على هيئة غثيان وتقيؤ وإسهالات ومغص في البطن والحمى، وفي بعض حالات التسمم قد يتأثر الجهاز العصبي فيحصل الشلل.

وعلى سيرة الصلاحية لا بد من الحديث عن المياه المعلبة في عبوات بلاستيكية، فهي الأخرى تملك فترة صلاحية، وبعد فتح علبة المياه فإن مدة صلاحيتها ليست طويلة وفقاً للتاريخ المدموغ عليها كما يتصور البعض، فهي يوم واحد في درجة الحرارة العادية وثلاثة أيام إذا وضعت في البراد، لأن ترك العلبة لمدة أطول يجعلها فريسة سهلة للميكروبات الآتية من الفم أو من البيئة المحيطة، خصوصاً عندما يتم الشرب مباشرة من فوهة القنينة، فهذا السلوك يعتبر وسيلة مجانية تسهّل وصول البكتيريا الى مياه العبوة لتنشط فيها في الطول والعرض، لذلك من الأفضل استخدام أكواب الماء للشرب. أيضاً إن تعبئة العبوة بالماء واستعمالها مرات عدة من دون غسلها وتنظيفها يساهمان في تلوثها وفي نمو جحافل الميكروبات فيها.

وأشارت اختبارات أجريت على مياه معلبة تجاوزت فترة صلاحيتها انها تحتوي على ملوثات ليس مصدرها الماء بل العبوات البلاستيكية نفسها، اذ كما هو معروف ان تلك العبوات تصنع من مادة البولي ايتيلين تيريفتالات المشتقة من البترول اضافة الى مواد أخرى تكسبها اللون والمرونة والمتانة، والواضح انه كلما طال مكوث المياه في احضان العلبة ازدادت مقادير الملوثات فيها خصوصاً مع انتهاء مدة صلاحيتها.

وعلى صعيد العبوات البلاستيكية كشفت دراسة ألمانية ان مستوى الهورمونات في المياه الحاوية عليها أعلى بمرتين من تلك الموجودة في ماء الصنبور، والسبب يرجع الى كون العبوات البلاستيكية تحرر كميات قليلة من الهورومونات الجنسية الذكرية والأنثوية، صحيح أنها كميات ضحلة، ولكن شرب المياه المعلبة باستمرار يؤدي الى تكوم هذه الهورمونات في الجسم، من هنا يعتقد بعض العلماء أنها يمكن أن تعرقل عمل الغدد الصماء في الجسم، وبالتالي قد تترك وراءها ما لا يحمد عقباه على الصحة عموماً، وعلى الوظائف الجنسية والخصوبة عند الرجل خصوصاً.

ومن السلوكيات السيئة المنتشرة بكثرة عادة تعبئة القنينة البلاستيكية بمياه الصنبور أو غيره، واستعمالها مراراً وتكراراً خصوصاً في بلادنا العربية، وفي رأي الخبراء إن هذا السلوك قد يحمل معه أخطاراً تتعلق بالصحة، لأن مادة الكلور في مياه الصنبور تتفاعل مع العبوة البلاستيكية فتطلق بعض المواد السامة، غير ان الضالعين في معرفة البلاستيك عن كثب يقولون إن نسبة مادة الكلور الواصلة الى المنازل قليلة جداً ولا يمكنها ان تتفاعل بهذه النسبة الضئيلة مع مواد العبوة البلاستيكية إلا في درجات حرارة عالية أو في وجود أشعة الشمس، وإن مثل هذا الأمر غير متوافر في المنازل.

وفي ما يخص الأغذية المجمدة، فهي أيضاً تملك فترة صلاحية تراوح من شهرين الى 18 شهراً تبعاً للمادة الغذائية المجمدة، وذلك على عكس ما يتوهم بعضهم بأن صلاحيتها دائمة ما دامت مودعة في أحضان "الفريزر".

ان فترة صلاحية الأغذية المجمدة تكون كاملة شرط تغليفها طازجة، اضافة الى حفظها في شكل جيد في درجة حرارة مناسبة في الثلاجة، مع الانتباه في شكل خاص الى احترام سلسلة التبريد من وقت تجميدها الى لحظة استهلاكها لأن اي شرخ يحدث في سلسلة التبريد هذه يجعل السلعة موضع شك من ناحية قابليتها للاستهلاك.

قضية أخرى

صحيح ان مدة الصلاحية للأغذية والأشربة هي في غاية الأهمية، ولكن هناك مسألة أخرى لا تقل أهمية عن مدة الصلاحية هي فوائد تلك الأغذية والأشربة، إذ إنها تميل الى الاضمحلال بعد فتح العبوة أو مع مرور الوقت، وهناك ثلاثة عوامل رئيسة تعمل منفردة أو مجتمعة على تدهور هذه الفوائد وهي: الضوء والحرارة والأوكسجين.

وكي نستوعب هذا الأمر نسوق مثالاً واحداً يتعلق بمضادات الأكسدة المهمة جداً للجسم. ان زيت الزيتون يحتوي على ما يقارب الخمسين نوعاً من مضادات الأكسدة المفيدة خصوصاً للقلب، غير أن البحوث بينت أن فاعليتها تتضاءل بنسبة 40 في المئة بعد مضي نصف سنة عليها.

ومن الأغذية والأشربة الى الأدوية، فهي الأخرى لها مدة صلاحية تحدد الفترة اللازمة لاستعمالها، وعند وصول الأدوية الى نهاية هذه الفترة المدونة عليها يفضل عدم استهلاكها، لأن فعالية المواد الحاوية عليها تنخفض بدرجة كبيرة، هذا ان لم تصبح معدومة. أكثر من هذا وذاك، ان هذه المواد قد تحدث فيها تبدلات طارئة بصورة أو بأخرى، وقد يتحول بعضها بنتيجتها الى مركبات سامة تفضي الى تأثيرات سمية وجانبية تعرض حياة من يتناولها الى مضاعفات تودي الى شفا الهاوية ان لم يكن الهاوية.

ان أسواق العالم، خصوصاً في الدول النامية، تغرق بالأدوية المزورة في مدة صلاحيتها، فهي بكل بساطة أدوية أعيد تعليبها وختمها بتواريخ جديدة تتحول من أدوية طالحة (بالفعل) الى أدوية صالحة (بالاسم) يتم تصديرها الى الدول الفقيرة حيث تهدد صحة المرضى الذين يتعلقون بحبال امل الشفاء، ولكن هيهات أن يأتي، إذ يبقى هؤلاء مثقلين بأعباء المرض، هذا إذا لم تدفعهم هذه الأدوية المزيفة الى دهاليز التسمم وفشل أجهزة الجسم.

ولا شك في أن هناك مختبرات أجنبية متورطة في توزيع أدوية منتهية الصلاحية في بلدان نامية لا تطبق رقابة صارمة، والمضحك المبكي أن ممثلي هذه المختبرات في الدول الفقيرة أو النامية يلجأون الى الرشوة لتوزيع هذه الأدوية.

تبقى جملة ملاحظات مهمة:

ضرورة الحذر الشديد من المنتجات المنتهية الصلاحية المكدسة في المنزل وحماية أفراد العائلة منها، خصوصاً الأطفال، فمثل هذه السلع سهلة الفتح وسهلة الأكل، ما يفتح الباب على مصراعيه أمام الإصابة بالتسمم الغذائي.

يلجأ كثيرون الى استهلاك سلعة مضت أيام قليلة على انتهاء صلاحيتها، اعتقاداً منهم بأن مرور بضعة أيام على هذا التاريخ ليس بالمشكلة الكبرى، ولكن هذا التصرف يعتبر الخطأ بأم عينه لأنه قد يعرّض صاحبه الى أخطار صحية كبيرة هو في غنى عنها.

على المستهلك أن يتحاشى بعض الممارسات الخاطئة التي تقصر من فترة الصلاحية، مثل شراء الأغذية الحساسة للبرودة في بداية مشوار التسوق، أو نقل المشتريات في ظروف حرارية سيئة، أو ترك المنتجات المبردة خارج البراد، أو بكل بساطة ترك باب البراد مفتوحاً.

ان للخبز مدة صلاحية أيضاً، تراوح من يوم الى خمسة أيام وذلك حسب نوع الدقيق الذي صنع منه الخبز والإضافات التي تم دسها فيه، وبعد انقضاء هذه الفترة يغدو الخبز غير مقبول لا شكلاً ولا مضموناً. ولكن في الإمكان تمديد فترة الصلاحية هذه بوضعه في "الفريزر".

من الأفضل عدم شراء الأدوية التي شارفت على الانتهاء، ومن حق المستهلك أن يرفض هذه الأدوية، ويطلب غيرها حديثة الصنع أو تملك تواريخ تضمن فاعليتها خلال استعمالها أو الاحتفاظ بها.

كثيرون لا يهتمون بتاريخ انتهاء صلاحية الأدوية خصوصاً كبار السن وبعض الأمهات والأشخاص الذين لا يملكون الحد الأدنى من الثقافة الدوائية، وكذلك بعض المرضى الذي يستعمل جزءاً من الدواء وبمجرد الشعور بالشفاء يتوقف عن أخذه ويحتفظ بالباقي للمستقبل من دون الاهتمام بتاريخ الصلاحية.

هناك عادة سيئة جداً هي رمي الأدوية المنتهية الصلاحية في القمامة، وفي الواقع ان هذا السلوك يحمل في طياته أخطاراً كثيرة من أهمها أن هذه الأدوية قد تجد من يتلقفها ليعيد بيعها مرة أخرى، كما أن الأطفال قد يتناولونها ما يؤدي الى الإصابة بالتسمم أو بمضاعفات أخرى.

ان مدة الصلاحية تطبق أيضاً على الكثير من المواد، غير الأغذية والأشربة والأدوية، كالماكياجات مثلاً التي يروق لبعض التجار شراء كميات كبيرة منها بغرض تخزينها وربح مبالغ طائلة من ورائها، والطامة الكبرى تحصل عند تزوير مدة الصلاحية لهذه المنتجات بحيث يتم تجديدها كلما انتهت مدتها، وهذا السلوك تنتج عنه عواقب صحية وخيمة لأن الماكياجات تحتوي على مركبات كيماوية يمكنها، في حال انتهاء الصلاحية، ان تسبب أمراضاً خطيرة كالعقم والسرطانات.

مجلة بلسم 434 لشهر آب (أغسطس) 2011
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
انتهاء صلاحية المواد الغذائية .. أين الخطر؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى العائلات العربية *_ - * ابناء الهرشه قفين في الاردن و فلسطين *_ - *منتدى العائلات العربية :: التسلية والترفيه :: معلومات عامه-
انتقل الى: